زوبعةٌ تخنقُ [ أحشائيَ ] !
فيَ الداخلْ . .
خلفيَ تعبٌ كبيرْ ، إجتزتهُ بِ صعوبةٍ ، كانَ منْ الممكنِ أنْ تنهينيَ =(
وَ أماميَ . .
طريقٌ فيَ جوفِ بحرٍ !
عليَّ إجتيازهُ دونَ أنْ أتبللْ . . . !
كيفْ ؟
لاَ أحدَ يعلمْ سوىَ الخالقْ ‘)
سَ أجتازهُ ، وأحاولُ جاهدةً فعلُ ذلكَ ،
لكنيَ ، |[ أخشىَ ]| . . . .
. . . . . الغرقْ ‘(
فَ أناَ لاَ أعومُ بِ شكلٍ جيدْ ‘( !
# وَطَنْ !

0 التعليقات:
إرسال تعليق